صريح شراء investopedia الفوركس

تحويل فوري ما هو تحويل فوري إلى الأمام إلى الأمام هو عقد عملة إلى الأمام الذي يقفل في سعر الصرف لتاريخ تسليم معين ومبلغ محدد. ويحمي عقد صريح للمستثمر أو المستورد أو المصدر من التغيرات في أسعار الصرف. ويمكن أيضا استخدام عقود الصرف الأجنبي الآجلة للمضاربة في سوق العملات. االنخفاض إلى األسفل يمكن للشركات التي تشتري أو تبيع أو تقترض من الشركات األجنبية أن تستخدم عقود مستقبلية مباشرة لتغطية مخاطر أسعار الصرف. على سبيل المثال، قد تكون هناك حاجة إلى شركة أمريكية تشتري مواد من مورد فرنسي لتقديم دفعات لنصف القيمة الإجمالية للدفع باليورو والنصف الآخر في غضون ستة أشهر. يمكن دفع الدفعة الأولى مع تجارة الفور. ولكن من أجل الحد من مخاطر العملة من احتمال ارتفاع اليورو مقابل الدولار الأمريكي، يمكن للشركة الأمريكية أن تقفل سعر الصرف مع شراء فوري لليورو. يتم اشتقاق سعر الشراء الفوري من السعر الفوري زائد أو ناقص النقاط الآجلة المحسوبة من فرق سعر الفائدة. ولا يمثل السعر الآجل توقعا يكون فيه السعر الفوري في التاريخ الآجل. تعتبر العملة األكثر كلفة لشراء تاريخ اآجل من السعر الفوري للتداول في عالوة االقتراض األجنبي عملة أقل تكلفة للتداول اآلجل بسعر مخفض. ويستقر سوق الصرف الاجنبى الفورى فى غضون يومين عمل باستثناء كبير للدولار الكندى مقابل الدولار الامريكى الذى يستقر فى يوم العمل القادم. ويعتبر أي عقد أطول من بقعة العقود الآجلة لمعظم العقود الأجنبية أقل من 12 شهرا، ولكن العقود الأطول ممكنة في أزواج العملات الأكثر سيولة. وزوج العملات الأكثر نشاطا هو اليورو مقابل الدولار الأمريكي الذي سيكون أكثر نشاطا هو الدولار مقابل الين الياباني والجنيه الإسترليني. التسوية إن الالتزام الفوري هو التزام ثابت بتسليم العملة التي تم شراؤها وتسليم العملة التي تم بيعها. ويجب على الأطراف المقابلة أن توفر بعضها البعض بتعليمات تتعلق بالحسابات التي يتم فيها تسليم العملات. يمكن إغلاق الصفقة إلى الأمام من خلال الدخول في عقد جديد للقيام العكس يمكن أن يؤدي إما إلى الربح أو الخسارة مقابل الصفقة الأصلية، اعتمادا على تحركات السوق. إذا تم إنهاء الصفقة مع نفس الطرف المقابل للعقد الأصلي، عادة ما يتم خصم مبالغ العملة بموجب اتفاقية رابطة تجار المبادلة الدولية. وهذا يقلل من مخاطر التسوية ومقدار المال الذي يحتاج إلى تغيير اليدين. تحديد المعاملات النقدية الصريحة أومت أعلن البنك المركزي الأوروبي المعاملات النقدية صريحة (أومت) أو برنامج شراء السندات من قبل ماريو دراغي، رئيس البنك المركزي الأوروبي، في أيلول / سبتمبر 2018. وفي إطار برنامج المعاملات النقدية المباشرة، سيعرض البنك المركزي الأوروبي شراء سندات قصيرة الأجل في منطقة اليورو في السوق الثانوية، لخفض أسعار الفائدة في السوق التي تواجهها البلدان الخاضعة للمضاربة بأنها قد تترك اليورو. حجم البرنامج غير محدود، والإقراض مصداقية للسيد دراغيس تصرح بأنه سوف يفعل كل ما يلزم لإنقاذ اليورو. ورفض البنك المركزي الأوروبي أي مطالبة للأقدمية، والتي ينبغي أن تطمئن المستثمرين أن أي مشتريات لن تخضع حيازاتها الخاصة من السندات الطرفية. واعتبارا من شباط / فبراير 2018 لم يقدم أي بلد طلبا للحصول على المساعدة بموجب نظام أومت، إلا أن حقيقة وجوده قد أدت إلى تهدئة الأسواق المالية. وشدد السيد دراجي على أن أي مشتريات في إطار مكتب إدارة الشؤون المالية ستخضع لشروط مالية صارمة وفعالة، على الأرجح أن تتخذ شكل تدابير التقشف والإصلاحات الهيكلية. واعتبر ذلك بيانا هاما حيث أنه يجيب على ضعف ملحوظ في خطة شراء سندات البنك المركزي األوروبي السابقة، أو برنامج أسواق األوراق المالية أو برنامج إدارة األسواق المالية، الذي كان محدودا في نطاقه وغير مشروط. ومع ذلك، فإن خطر أن الحكومة قد تتراجع عن وعودها بعد تلقي المساعدة قد دفعت إلى اقتراح بأن أومت يعمل بشكل أفضل إذا لم يتم وضع موضع التنفيذ. (أومت) في الأخبار قال البعض إن البنك المرکزي الأوروبي کان ینبغي أن یتصرف قبل ذلك بکثیر، بدلا من تشجیع تدابیر التقشف المنفذة کرد علی الأزمة. في فبراير 2018، كتب الكاتب فت مارتن وولف: من خلال اعتماد أومت في وقت سابق، فإن البنك المركزي الأوروبي كان يمكن أن يمنع الذعر الذي دفع انتشار السندات التي تبرر التقشف. ولم يفعل ذلك. ويعاني عشرات الملايين من الناس من مشقة لا لزوم لها. إنها مأساوية. وفي الوقت نفسه، أفادت التقارير بأن بعض المستثمرين والمحللين يتساءلون عما إذا كانت برامج أومت هي الشرط الذي يتعين على الحكومات أن توقعه على برنامج إصلاح يحتمل أن يتضمن تدابير تقشفية. وأشاروا إلى نتائج انتخابات فبراير 2018 في إيطاليا. وقيل إن الانتخابات غير الحاسمة كانت نتيجة لرفض الشعب الإيطالي تدابير التقشف القاسية التي عمقت ركود البلد.